رواية عيناك لي للكاتبة مهياري
 |
| رواية عيناك لي |
روايه عيناك لي:
بصم قلبي بإسمك وما كانت حياتي من قبلك حياة، ولا من بعدك تملكت كل رمق فيني طامعاّ بي، وعشقتك كذالك لا أبتغي حباً سواك أهديتك قلباً وأهديتني وجعاً وما عهتك ظالما يا حبيبي كنت انا الأسيف وأنت الرماح.
وصف رواية عيناك لي:
رواية عيناك لي هي بالنسبة لي من أهم الروايات الإلكترونية التي تواجدت في الأربع وعشرين ساعة الأخيرة وعندما بدأت في قراءة الرواية بينت الرواية انها مملوءة بأحداث رومانسية رائعة ممزوجة بالدراما والمآسي الجميلة وتصنف أيضا من بين الروايات المثيرة بسبب أحداثها الغامضة التي تجعلنا نخمن ما يجري وما تدور حوله احداث الرواية
فالكاتبة مهياري كتبت رواية عيناك لي "Your Eyes to Me" بأسلوب ممتاز وجذاب إلا أن هذه الرواية مثيرة ورائعة لأنها تحتوي على العديد من المشاهد الخيالية. رواية عيناك لي هي الأكثر بحثا في محرك البحث Google اليوم.
حيث تدور احداث رواية عيناك لي حول بطلة الرواية فتاة المسماة شهد وهي في الثامنة عشر من عمرها ولكن وقعت مشاكل بين والدها ووالدتها مما تسببت في طلاق بين الاثنين وكل واحد منهم مفرق يعيش في مكان لوحده لكن بعدها كانت شهد تعيش مع والدتها ثم توفيت والدتها وذهبت لتعيش مع جدتها كانت جدتها امرأة قوية ومتسلطة كانت قاسية للغاية نحو شهد وبعد ذلك حدثت جلطة الي جدتها اوقعتها طريحة الفراش لا تستطيع التحرك
وفي يوم من الأيام كانت تسير شهد ورأت شابا في العسرينات واقعاً على الأرض يبدو شابًا وسيمًا وأنه ابن الناس وكان يرتدي ساعة ذهبية وهاتفًا باهظ الثمن.
كان يضرب في الارض اجتمعوا الناس عليه بأنه مريض نفسي وأرادوا الاتصال بالشرطة لتأتي له لولا ان تدخلت شهد واهداته واخذته معها ولكن هذا يجعلنا نتساءل ما السر وراء هذا الرجل ؟ وما اسمه ؟ سوف نتعرف عليه من خلال احداث رواية عيناك لي.
مقتبس من الفصل الأول لرواية عيناك لي:
اهديتك قلبا، واهديتني وجعا.. وما عهدتك
ظالما يا حبيبي.
كنت أنا الأسيف ، وانت الرماح
ماذا يحدث هنا، في ليبعد أحدكم هذا
المجنون بسرعة حتى لا تأتي الكارثه.
صاح بها أحدهم قاصدًا ذلك الكائن الغريب الذي يرمي بنفسه على أحدى الشوارع العامة ينوي ان تدهسه إحدى السيارات ولكن لحسن الحظ ان الجميع قد انتبه اليه
فتوقفوا مرغمين...
يتجمهر العالم حوله، ينظرون اليه... بعضهم بشفقة في هو يبدو كالمجنون. والأخرين بغيض فهو كاد يودي بحياته
وحياتهم..
اقترب منه أحدهم غاضبا وهو يركله بقدمه: هيا قم من هنا قم.. والا إتصلنا بالشرطة تأتي لإخذك...
انحنى بجسده الممتلىء القصير ، قاصدًا جذبه من قميصه حتى يبعده عن الطريق ولكن دون جدوى فهذا الملقي على الأرض كان ذو بنيه قوية لن يستطيع عليه وحده...
التفت بغضب للمتجمهرين صارخا: الى ماذا تنتظرون فليأتي احدكم لرفعه معي !!!! والا فاتصلوا بالشرطة كي تأتي اليه.. لقد تأخرنا ع اعمالنا هيا بسرعة تحركوا...اقترب منه رجلين قاصدين معاونته على حمله.. ولكن هذا الغريب المستلقي ارضا والذي يبدو بانهم قد از عجوه بما
يكفي.. قد ركل ذلك القصير بقدمه مما اسقطه ارضااا...
تفاجأ الجميع بردة فعله الغاضبة تلك فابتعدوا.. ليقف القصير غاضبا محرجا. ويخرج هاتفه طالبا لهذي الهمجي الشرطة
لقد تأخرت تأخرت يا الهي ارجوك اجعل
هذا اليوم يمضي بسسسسلام ارجوك لا
أريد المزيد من الإنذرات يارب
ركضت باسرع ما عندي قاصدة العبور من الشارع الرئيسي كي الحق بالحصة الأولى قبل البدء ، ولكن ذلك التجمهر الكبير الذي امامي دعاني للتوقف...
حسنا ليس وقتك الآن يا فضولي.. سوف افصل ان لم أبكر بالحضور اليوم
انطلقت قدامي مسرعة أقصد بها عبور الشارع ولكن صرخة احدهم دعتني للتغير مساري والركض مسرعة نحو ذلك التجمهر حول شيء لا أراه..لقد غلبني فضولي بالطبع...
دافعت الناس واستطعت العبور من بينهم حتى استطعت أن أرى أمامي شخصا يبدو بائسا حزينا..يرمي بنفسه على الشارع... يرفض ان يقوم وحوله ثلاث من الاشخاص...يتبع..
لا يمكن معاينة الرواية أو تحميلها حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
قواعد النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم