أخر الاخبار

قراءة رواية أحببتها في إنتقامي كاملة للكاتبة عليا حمدي

رواية أحببتها في إنتقامي كاملة للكاتبة عليا حمدي

قراءة رواية أحببتها في إنتقامي كاملة للكاتبة عليا حمدي
رواية أحببتها في إنتقامي

رواية أحببتها في إنتقامي:

أهلاً بكم أعزائي المتابعين لمدونة ستيفانبرو التي تقدم لكم دائماً أجمل القصص والروايات الحديثة، والآن يشرفنا أعزائي العاشقين لقراءة الروايات أن أقدم لكم رواية "أحببتها في إنتقامي" للكاتبة عليا حمدي، والتي تعتبر من أجمل الروايات الغرامية التي لاقت ضجة كبيرة بمواقع التواصل الإجتماعي ومحركات البحث، وأصبح الكل يبحث عنها نظراً لأحداثها الشيقة وأسلوبها المميز الذي يجعلك تنتقل إلى عالمها وتعيش في احداثها مع ابطالها.

ما أجمل ان يقرأ الانسان روايات رومانسية جميلة ويعيش في عالمها واحداثها المليئة بمشاعر الحب والغرام الراقية والرائعة.

وصف رواية أحببتها في إنتقامي:

تروي لنا الكاتبة الرائعة عليا حمدي في روايتها هذه قصة الشاب الذي يملك من المشاعر أبردها ويخفي خلفها رغبة جامحة في الانتقام على عكس حبيبته التي تقف بضحكة بشرقة وعينان تلتمع بضياء الحب ونور السعادة، فانتظر فرصته ليقترب ما بخطوات بطيئة وغرز في قلبها نصل الكره والانتقام ولكن هي لم تبكي ولم تصرخ ولم تتذمر وحتى أنها لم تتألم فقط أمسكت يده وجذبته إليها محتضنه إياه، وبعد أن كان النصل بقلبها أصبح بقلبه أيضًا وبعد أن كانت روحًا كادت تفارق جسدها أصبحا جسدان يربطهما معًا نصل فهل ندبه النصل بقلبها ستختفي أم ستظل لتطالبها دائمًا بمداواتها.... هنا سأترككم تتعرفون على القصة بنفسكم

شخصيات رواية أحببتها في إنتقامي:

بطل الرواية:

ادم رأفت ابراهيم الشافعي: شاب في اواخر العشرينات يشتغل منصب مهندس معمارى، وله بشره خمريه جذابه، ذو ملامح شرقيه اكثر جاذبيه، وله عيون بلون زيتوني غامق يميل الى اللون البني ، فارع الطول ،ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره، انهي دراسته منذ 6 سنوات ويدير شركته الخاصه معروف ببروده وقوته يخشاه من يتعامل معه سواء صغيرا او كبيرا فهو عندما يغضب يصبح شخص آخر.

بطلة الرواية:

سعد الادهم: هي فتاة جميلة في اوائل العشرينات تدرس بكليه الصيدلة في السنه الرابعه، لها بشره قمحيه ناعمه، و عيون لا متسعه ولا ضيقه ذات لون بني غامق يميل الي الاسود، وأنف رقيق يليق كثيرا بوجهها، شفتاها مكتنزه بشكل جميل ابتسامتها رائعه حقا وذات قوام ممشوق متناسق وطول قامتها متوسط.

شخصيات ثانوية:

يوسف: صديق ادم المقرب انهي دراسته في كليه حاسبات ومعلومات ويعمل شريك ادم في الشركه ولكنه لا يهتم بالاداره ولكن يهتم كثيرا بهندسه الكمبيوتر في الشركه فأسماه الجميع عقرب الكمبيوتر.

اروي: صديقه يارا المقربه في السنه الرابعه من كليه اداب.. فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي

مقتبس من الفصل الأول لرواية أحببتها في إنتقامي:

داخل مطعم يطل علي البحر بمدينه اسكندريه يدور الحوار الاتي......

زيزى: احمد ارجوك افهمني صدقني انا محتجالك جنبي ارجوك

احمد: صدقيني معدش ينفع احنا كنا غلط ودلوقتي غلط ربنا مش راضي عننا يا زيزى ارجوكي انتي افهمي ده ارجوكي.

زيزى: انت عارف انت بالنسبالي ايه انت لو بعدت انا هضيع.

احمد: بالعكس انا لو بعدت هتعيشي ومرتاحه كمان انسيني وابداى من جديد ولو لينا نصيب سوا صدقيني هنجتمع تاني.


زيزى ببكاء: ولما انت ناوى تسبني كنت علقتني بيك ليه خلتني احبك ليه والاهم بقي جيت ليه تقابلني النهارده.

احمد: انتي عارفه كويس ان انا كمان حبيتك واتعلقت بيكي ومش شايف في غيرك مراتي وجيت النهارده علشان حبيت اشوفك ويكون وداعي ليكي مش مجرد مكالمه تليفون بس انا بحبك وهعمل كل حاجه علشان اوصلك صدقيني بس مقدرش اكمل معاكي وانا عارف اني بعمل حرام وربنا غضبان علينا وطول ما احنا بنغضبه عمرنا ما هنعرف نفرح او نبني حياه صح وانتي عارفه دا كويس عايز اتقدملك النهارده قبل بكره بس انتي عارفه ان وضعي المادى حاليا هيعجزني كتير ارجوكي متظلمنيش انا هتخرج السنادى واعرفي اني هحاول علي قد ما اقدر اخليكي نصيبي هتستنيني؟؟؟


زيزى بنبره حزينه: انا مش عارفه اصدقك ولا لا بس اللي انا عارفاه اني عمري ما هكدب احساسي هستناك يا احمد هستناك لاني كمان بحبك ومتأكده انك بتحبني وهستناك عمرى كله بس اوعي تتخلي عني او توجعني يا احمد انا عمري ما هعيش سعيده غير بوجودك مهما كان مين حواليا...


احمد بلهفه: مش هسيبك تبقي لغيري انا عمري ما هتخلي عنك ومش هتأخر عليكي صدقيني......

وغادرها ولم يكن يدرى انه غادرها للابد حبه الاول والاخير....

وبعد مرور عامين كان قد انهي دراسته واستطاع العمل في شركه مرموقه واصبح مستعدا لاجل خطبتها فهل فات الاوان ام لا..!!

اما هي فكانت طوال العامين تنتظره وتكتب كل ما تشعر به تجاهه في مذكراتها ولكنها تألمت بشده من رحيله تأخر عليها تأخر كثيرا هل تخلي عنها هل نسيها واكمل حياته بدونها كان مؤلم حقا جرحها منه عندما تركها ولكنها تعلم انه علي حق كانت تشتكي لاوراقها سوء حظها وفراق حبها الاول لها وقد بدأ القلق يتسرب لها انه لن يعود ابدا فهو لم يحدثها طوال عامين كاملين حتي للاطمئنان عليها بدأت الظنون تلعب بعقلها وللاسف تمكنت من قلبها ايضا اصبحت الان تكرهه لانه خان حبها وثقتها لم يفي بوعده لها ابتعد ولم يعد انتظرته طوال السنتين الماضيتين ولكن بلا فائده حاولت اقناع نفسها انه لن يخذلها هكذا لن يدمرها لن يميت قلبها فان مات حبه فسيموت قلبها....

وكانت هذه نهايه مذكراتها فقررت ان تخضع لوالدها وتتزوج ممن احبها كثيرا من صغرها ووافقت.....بعد مرور 28 عاما


اغلق ادم مذكرات والدته وتطايرت شرارات من عينه وهو يقول

ادم "بغل": احمد سعد الادهم اقسم بالله انا لو عرفت بس مكانك ما هرحمك بسببك امي عاشت طول عمرها حزينه كنت اشوفها مع بابا وهى دايما بتفكر وشارده بابا عاش عمره بيحبها ومقدرش ولا يوم يحس بحبها وهي ولا يوم حبته بسببك وبسبب وعدك اللي منفذتهوش صدقني مش هرتاح ولا هيهدالي بال الا لما اولع نار في قلبك زى ما ولعتها انت في قلب امي وابي وفي قلبي كمان بكرهك وهجيب حقي منك

وقام بوضع مذكرات والدته داخل خزانه ملابسه ونظر امامه بغضب وتوعد....يتبع...

جميع فصول رواية أحببتها في إنتقامي من هنا:

الفصل 1 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 2 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 3 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 4 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 5 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 6 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 7 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 8 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 9 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 10 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 11 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 12 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 13 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 14 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 15 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 16 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 17 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 18 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 19 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 20 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 21 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 22 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 23 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 24 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 25 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 26 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 27 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 28 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 29 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 30 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 31 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 32 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 33 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 34 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 35 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 36 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 37 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 38 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 39 من رواية أحببتها في إنتقامي

الفصل 40 من رواية أحببتها في إنتقامي

لا ندعي اننا نملك حقوق الرواية لنشرها في حالة تعدي حقوق النشر والملكية نرجوا التواصل معنا على هذا الرابط وسنقوم بإزالة المحتوى فوراً وشكراً

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -